سورة النجم - تفسير تفسير الجلالين

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
تفسير السورة  
الصفحة الرئيسية > القرآن الكريم > تفسير السورة   (النجم)


        


{فَلِلَّهِ الأخرة والأولى} أي الدنيا فلا يقع فيهما إلا ما يريده تعالى.


{وَكَمْ مِّن مَّلَكٍ} أي وكثير من الملائكة {فِي السموات} وما أكرمهم عند الله {لاَ تُغْنِى شفاعتهم شَيْئاً إِلاَّ مِن بَعْدِ أَن يَأْذَنَ الله} لهم فيها {لِمَن يَشَاءُ} من عباده {ويرضى} عنه لقوله {وَلاَ يَشْفَعُون إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى} [28: 21] ومعلوم أنها لا توجد منهم إلا بعد الإِذن فيها {مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ} [255: 2].


{إِنَّ الذين لاَ يُؤْمِنُونَ بالأخرة لَيُسَمُّونَ الملائكة تَسْمِيَةَ الأنثى} حيث قالوا هم بنات الله.

5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12